فوائد القرفة بالحليب
عند إضافة القرفة إلى الحليب فنحن نحصل على فوائدهما مجتمعة في مشروب واحد، وتتضمّن فوائد هذا المشروب ما يأتي:
- قوة العظام، حيث إنّ تناول الحليب يساعد على منح الجسم الكالسيوم اللازم لبناء عظام أقوى، ويخفف من خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور ، كما أنّه ضروريّ لصحة الأسنان.
- يعمل تناول الحليب بإستمرار على خفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدّم ، حيث إنّه يحتوي على البوتاسيوم الذي يرتبط بانخفاض ضغط الدّم ، كما يمكن أن تساهم الببتيدات الموجودة في الحليب في خفض ضغط الدّم ، ووجدت دراسة أنّ تناول قرفة الكاسيا مدّة 12 أسبوعاً يُحسّن من ضغط الدّم في المصابين بالسكّري من النّوع الثّاني.
- انخفاض تراكم الدّهون، ومحاربة الزّيادة في الوزن، حيث يعمل الكالسيوم الموجود في الحليب على محاربة السّمنة، بالأضافة إلى خفض خطر الإصابة بالسّمنة الوسطيّة (تراكم الدّهون في البطن، زيادة قياس محيط الخصر عن مستوى مُعيّن) والمتلازمة الأيضيّة ، كما أنّ تناول الحليب يساهم في الشّعور بالشّبع، ويُقلّل من كميّة السّعرات الحراريّة المتناولة إذا ما تمت الاستعاضة به عن غيره من المشروبات عالية السكّر والسّعرات الحراريّة.
- يعمل تناول الكالسيوم بمستويات كافية على تقليل فرصة الإصابة بسرطان الثّدي والقولون، كما أنّه يُقلّل من فرصة تكوّن حصى الكلى.
- يمكن أن يساعد تناول كوب من الحليب الدافيء مساءً على النّوم .
- تقليل أعراض متلازمة ما قبل الحيض، حيث وجد للحليب والكالسيوم دوراً في ذلك .
- يمكن أن تُشجّع إضافة القرفة إلى الحليب على تناوله لمن قِبَل الأشخاص الذين لا يفضلونه، وبذلك تُشكّل القرفة وسيلة للحصول على الاحتياجات اليوميّة من مجموعة الحليب.
- وجدت بعض الدّراسات دوراً لقرفة الكاسيا في خفض سكّر الدّم في الأشخاص المصابين بالسكّري من النّوع الثّاني، في حين لم تجد دراسات أخرى نفس النّتيجة.
- وجدت الأبحاث المخبريّة قدرة للقرفة على تخفيض حالة الالتهاب.
- وجدت بعض الأبحاث المخبريّة أنّ القرفة تأثيرات مُضادّة للأكسدة
- وجدت الأبحاث المخبرية دوراً للقرفة في محاربة البكتيريا يمكن أن تساعد القرفة في علاج فقدان الشهيّة
- يمكن أن تساهم القرفة في علاج تقلّصات المعدة وتشنّج العضلات .
- يمكن أن يكون للقرفة دوراً في محاربة السّرطان، ولكن الدّراسات العلميّة الموجودة غير كافية لإثبات هذا الدّور
- يمكن أن تعالج القرفة حالات سوء الهضم.
- يمكن أن تساهم قرفة الكاسيا في بعض الحالات الصحيّة، ولكن الدّلائل العلميّة عليها غير كافية ومتضاربة، وتشمل هذه الحالات مشاكل الكلى، وارتفاع ضغط الدّم، وألم الصدر، ومشاكل الحيض، والتّبول اللاإراديّ أثناء اللّيل، والإسهال، الضّعف الجنسيّ، والقيء، والغازات، والنّفخة، والرّشح، وغيرها من الحالات الصحيّة .