فخذة اللحم الضأن المشوية للعيد
للعيد .. فخذة اللحم الضأن المشوية
طريقة شهية و لذيذة قدميها على سفرة العيد و في عزومات العائلة و الولائم ، فإنها بالفعل طريقة مميزة جداً لا تترددي في تقديمها في العيد و استمتعي بأكلاتك الشهية مع أجمل جو أسري و عائلي في العيد .
إليكِ الخطوات بالتفصيل يرجى اتباعها للحصول على نتيجة رائعة و مذاق شهي و مميز .
طريقة فخذة الضأن المشوية في الفرن
المقادير:
فخذة ضأن تزن من 5 .2 : 3 كيلو
4/1 كوب من حب الرمان
2 ملعقة كبيرة من الخل الأبيض
2 ملعقة كبيرةمن العسل
1 ملعقة كبيرة من الزعتر الجاف
1 ملعقة كبيرة من سكر البنى
1ملعقة صغيرة من الملح
1ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود
2/1 ملعقة صغيرة جوزة الطيب
1 ملعقة كبيرة من الثوم المفروم
1 ملعقة كبيرة من الجنزبيل المفروم
1ملعقة كبيرة من الزبد المذابة
الخضراوات :
2 وحدة جزر شرائح
كراث شرائح
2 وحدة بصل شرائح
5 فصوص ثوم شرائح
قرون فلفل حار أحمر وأخضر “لا تقلقى الهدف منها فقط النكهة وليس الطعم”.
2 وحدة ليمون شرائح
الدهن المحتفظ به من الفخذة
1 ملعقة كبيرة زعتر جاف
1 ملعقة كبيرة روزمارى جاف
كوب من الماء
طريقة التحضير:
عند تحضير اللحم يرجى القيام بالخطوات التالية :
قومى بعمل فتحات بواسطة السكين من الفخذة كى تساعدى التتبيلة أن تخترق الأنسجة.
امزجى المكونات جميعها مع بعض فى وعاء إلى أن تمتزج جيدا، ثم نقوم بدهن الفخذة بالتتبيلة المحضرة جيدا من جميع النواحى.
تترك جانبا ولتحضرى باقى الخطوات .
التحضير :
أما الآن غلفي صينية فرن كبيرة بورق القصدير.
ثم ضعي الخضروات على روق القصدير بشكل مرتب ثم نقطع الدهن لتضفى عليها طعما ثم انثرى على الوجه الزعتر والروزمارى وأوراق الغار.
ضعي كوب الماء بين الخضروات ثم غلفى الصينية جيدا بورق القصدير واحكمى إغلاقها .
قومى بعمل فتحات كثيرة بواسطة الشوكة فوق الورق القصدير كى تسمحى بتسرب النكهات إلى اللحم .
ثم نضع الفخذة فوق ورق القصدير المخرم أضيفى حولها قليل من البصل شرائح والثوم.
احكمى مرة ثانية إغلاق الصينية بطبقة أخيرة من ورق القصدير ثم دعيها بالبراد طوال الليل لتتشرب النكهات .
فى اليوم التالى ادخلي فخذة اللحم إلى الفرن على درجة حرارة هادئة لمدة 3 ساعات حتى تمام النضج .
ضعيها في طبق التقديم مع تزيين الطبق ، و يمكنك وضع الخضروات في نفس الطبق أو جزء منها و باقي الخضراوات في طبق منفصل .
تقدم مع الأرز بالخلطة أو الأرز بالكاري و الحساء الساخن .
و بصحتين و هنا …