طبعا لية فؤاد كتيرة وهى
يعتبر الموز من أهم الفواكه التي يتناولها الإنسان وذلك لفوائده العديدة التالية:
1ـ مضاد للشيخوخة.
2ـ يزود الجسم بالطاقة.
3ـ يزود الجسم بالفيتامينات [A] و[B].
4ـ غني بالأملاح المعدنية.
5ـ يساعد على خفض ضغط الدم.
6ـ يساعد على نمو الدماغ.
7ـ يساعد على مكافحة القرحة الهضمية.
الموز في الطب القديم بأنه ينفع من حرقة الصدر والرئة والسعال وقروح الكليتين والمثانة ويدر البول ويزيد في ماء الرجل وينشط الفحولة ويلين البطن ويسمن كثيرا والاكثار منه يضر المعدة ويثقل ويزيد في الصفراء والبلغم ودفع ضرره يكون بالسكر والعسل والزنجبيل وإذا طبخ في دهن اللوز أصلح الصدر سريعا وإذا مزج بالخل أو عصير الليمون وطُلي به الرأس الأقرع يفيد كثيرا وطبخه مع بذر البطيخ ودهن الوجه به يجلو الكلف وينعّم البشرة ويحسن اللون وان وضع ورقة على الأورام حللها “انتهى كلامه”.
ويعتبر الموز من أفضل مصادر الطاقة الطبيعية للإنسان فهو خالي من الصوديوم ولذلك يقلل من مخاطر ارتفاع ضغط الدم، وخالي من الدهن والكوليستول ويحتوي الموز على كاربوهيدرات سهلة الهضم مقارنة بالفواكه الأخرى. وساعدت الأبحاث في الطب الحديث على التوعية والتعريف بأن الموز قد يحد من الوفاة الناتجة عن أمراض القلب لبعض الحالات وهذا لا يعني ان الغذاء المتوازن والرياضة لا يساعدان على خفض مخاطر العوامل المساعدة لأمراض القلب
๑ஐ◄▓▒–>Asmaa<–▒▓►ஐ๑
يثير البطيخ اليوم اهتمامًا طبيًا عالميًا، وتتوالى الدراسات والأبحاث التي تشجع على تناوله لقيمته الغذائية، وكثرة محتواه المائي الذي يعطي شعورًا بالإنتعاش، ويساعد على التخلص من شعور التعب والإرهاق في الطقس الحار، كما يسهم في تعويض سوائل الجسم المفقودة. ويعتبر البطيخ الأحمر Water Melon، نباتًا ذا أغصان ممتدة، ينتج ثمار كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، أكثر من 95% من محتوى الرقي ماء والنشويات والقليل من البروتيين والدهون وأملاح معدنية وفيتامين ” c-a ” ويحتوي على السكر بنسب متباينة.
مفيد للقلب
ويزرع البطيخ في أغلب البلاد العربية، وبحسب دراسات طبية عديدة، فإن البطيخ يحتوي على كمية من مضادات الأكسدة، الحمراء اللون، أكثر مما هو في الطماطم، في حين يصنف ضمن قائمة المنتجات النباتية المفيدة للقلب.ويعتبر البطيخ مصدرًا ممتازًا لفيتامين سي لأن الحصة الواحدة التي بكمية 160 غرامًا وهي ما تملأ كوبًا بحجم 250 ملليلترًا تحتوي على 25% من حاجة الجسم اليومية لهذا الفيتامين، وهو كذلك مصدر جيد جدًا لفيتامين إيه وفيتامين بي-6 أو باريدوكسين وفيتامين بي-1 أو الثيامين، لأن الحصة الواحدة منه تحتوي على ما بين 10 الى 11% من حاجة الجسم اليومية لكل من هذه الفيتامينات، وهو أيضًا مصدر جيد للبوتاسيوم والمغنسيوم لاحتواء الحصة على حوالى 7% من حاجة الجسم اليومية إليهما.
يحارب الإلتهابات
ولا يطفئ البطيخ لهيب الحر فقط، بل يطفئ أيضًا لهيب الالتهابات في الجسم، خاصة وان مضادات الأكسدة المتوفرة في البطيخ حينما تدخل الجسم فإنها تعمل على تعطيل ضرر مواد تدعى الجذور الحرة التي تعيث فسادًا حال زيادة تراكمها ونشاطها في الجسم، فهي التي تسهل للكوليسترول أن يترسب داخل جدران الشرايين، بل أيضًا ترسخ هذا الترسيب عبر تحويل الكوليسترول إلى شيء يصعب على الجسم انتزاعه من هناك، إضافة إلى أنها مواد تزيد من حدة الالتهابات في المفاصل والقصبات الهوائية، كما وتعمل على إثارة نمو الخلايا السرطانية في مواقع عدة من الجسم. وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة رابطة التغذية الأميركية مسبقًا، أثبتت أن الحصة الغذائية الواحدة من البطيخ تحتوي على10ملليغرامات من مادة لايكوبين، أكثر من ضعف ما تحتويه كمية مماثلة من الطماطم وأسهل امتصاصًا، ليس هذا فحسب، بل في جسم الإنسان، فإن تناول البطيخ يرفع نسبة هذه المادة في الدم بمقدار يتجاوز 40% مما ترفعه كمية مماثلة من الطماطم.
يقلل أعراض الشيخوخة
وقد نصح اتحاد التغذية الألماني بالإكثار من تناول البطيخ صيفا لأنه لا ينعش الجسم فحسب، وإنما يزوده بالعديد من المواد الأساسية التي يفقدها عبر الغدد العرقية، حيث ذكر في تقرير له، أن الدراسات الأخيرة التي أجريت على نساء ورجال ذات أجسام بدينة أثبتت فاعلية البطيخ والشمام على تبديد الشحوم، خصوصًا المتجمعة في منطقتي الردفين والبطن. ويسهم البطيخ في تقليل نسبة الإصابة بأنواع من السرطان ومشاكل القلب وبعض أعراض الشيخوخة, كما انه مدر للبول ويحتوي على الفيتامينات المفيدة للقلب من مصادرها الطبيعية، إضافة إلى أنه، على عكس المتوقع، مفيد لتخفيف الوزن، نظرًا لقلة كمية الطاقة في حصته الغذائية. وتتحدث بحوث طبية، عن وجود مادة أخرى ضمن الأحماض الأمينية في كل من اللب واللحاء في البطيخ تدعى سترولين، حيث صنفها بعض العلماء هذه المادة كمثيل طبيعي للفياغرا.
فوائد للبطيخ
– ملين قوي للأمعاء، ويساعد على الهضم، ومقوي للدم، ومفتت لحصوات الكلي.
– يساعد في تخفيف شدة الأمراض الجلدية، كما تفيد بذوره في تخفيض ضغط الدم المرتفع، ويمكن استخدام جذوره في وقف النزيف الدموي.
– ملطف على المعدة، ومنشط لإنتاج الطاقة.
– يخفف حالات الإمساك والتهابات الجلد.
– يساعد على إدرار البول، وتنقية الدم، وعلاج أمراض الكلى والنقرس ومرض البواسير.
– له قدرة على تنقية الدم، وعلاج الكلف والبهاق وقشر الرأس.
– قشر البطيخ يستخدم لعلاج العديد من الأمراض، منها ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والتهاب الكلى والاستسقاء.
عندما تأكل المانجو تشعر انك افضل حالا، فبالإضافة لطعمها اللذيذ واحتوائها على الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة فيها أيضا إنزيم يساعد على تهدئة المعدة.
تحتوى المانجو على كثير من فيتامين سي وفي الهند تستخدم المانجو لإيقاف النزيف وتقوية القلب وتنشيط الذهن.
تعمل المانجو على بناء الدم وتساعد في حالات الإصابة بالأنيميا لاحتوائها على نسبة عالية من الحديد.
كما تساعد كميات البوتاسيوم والماغنسيوم الموجودة في المانجو على علاج تقلص العضلات وأيضا على إزالة التوتر.
تعتبر المانجو واحدة من أغنى المصادر الطبيعية بالبيتاكاروتين وهي مادة مضادة للأكسدة وأيضا مجموعة فيتامين “ب” التي تساعد على تقوية الجهاز العصبي.
يوجد بالمانجو أيضا حامض الجلوتامين الذي يعد الغذاء المثالي للمخ من اجل التركيز والذاكرة.
تحتوي الحبة متوسطة الحجم من المانجو على حوالي 40% من احتياجك اليومي من الألياف، فلو أكلت حبة مانجو يوميا لن تعاني من الإمساك
أو القولون العصبي.
ويارب تكون استفدوا وانا من عشاااااااااااااق المانجة
1 ـ يجلو رمل الكلى والمثانة.
2 ـ ينفع في خشونة الحلق والصدر والقصبة الهوائية.
3 ـ يغسل الكبد والطحال.
4 ـ يدر البول
5 ـ ولعلاج كسل الأمعاء
6- يحتوي التين على مجموعة متميزة من الفيتامينات وخاصة فيتامين “ب” الذي يشارك في تفعيل آلية تصنيع كرات الدم الحمراء، ويساعد في استقلاب “البروتينات”، ويسهل امتصاص معدن “الماغنيسيوم”.
7- يساعد في تنظيم الضغط الشرياني، وخفض كوليسترول الدم، وفي الوقاية من سرطان القولون وعلاج الإمساك.
8 – التين غذاء غني بالألياف ذات الفوائد الجمة في الوقاية من سرطان الأمعاء وخفض الكوليسترول؛ وبالتالي إبعاد خطر الإصابة بأمراض القلب.
9 – التين مصدر مهم للمعادن، ويأتي على رأسها “البوتاسيوم”. فللبوتاسيوم دور مهم في الوقاية من خطر القاتل الصامت، أي ارتفاع الضغط الشرياني إذ يمنع تكرس صفائح “الكوليسترول” على باطن الشرايين، ويقوم بطرد الفائض من معدن “الصوديوم” خارج الخلايا فيحافظ على توازن السوائل.