1- نختار خامات طازجة مع الدقة فى أخذ المقادير .
2- يسهل دعك المادة الدهنية اللينة مع السكر (لاتكون صلبة ولا سائلة)وهذا يساعد على أدخال كمية كافيه من الهواء فى وقت قصير .
3- الزيوت السائلة لاتصلح للدعك او حبس الهواء ،ولذلك تناسبها الطريقه السريعه .
4- زيادة مقدار المادة الدهنية عن 1/2 مقدار الدقيق يجعل الكعك شديد النعومة والدسامة ،ضعيف الهيكل وسريع الكسر، ويكون حجمه اقل من المعتاد لاحمرار سطحة الخارجى قبل ارتفاع العجينة وتمام نضجها، كما انه عسر الهضم وغير مستحب فى الاكل ومكلف .
5- السكر الناعم او المبلور(السنترفيش الصغير البلورات) يسهل ذوبانه فى المادة الدهنية فى اثناء الدعك مما يجعل الكعك متجانس المسام ناعما ،،،، ويمكن تكسير بلورات السكر السنترفيش الخشنة بالضغط عليها بالنشابة او بمفرمة اللحم او بالخلاط .
6- يجب ان يؤخذ فى الاعتبار عند استعمال السكر السنترفيش ان الكوب المقنن يعطى حوالى 200 جم فى حين يعطى الكوب من السكر الناعم حوالى 125 جم ، ولذا يؤخذ 3/4 كوب سكر سنترفيش فقط .
7- زيادة مقدار السكر (الخطأ فى المعيار ) يؤدى الى سيولة العجينة وتمددها كثيرا فى اثناء الخبز ، وقد تنسكب من القالب ، كما تتكون قشرة جافه سكريه على سطح الكعك تحمر سريعا فى حين يبقى داخله لينا لزجا .
8- الخطأ فى معيار الدقيق يعطى اما عجينة لينة جدا ويكون الكعك صغير الحجم غير متماسك او عجينة جامدة ، ويكون الكعك ثقيلا جافا فى حالة زيادة مقدار الدقيق .
9- عند اضافه الدقيق لخليط السمن والسكر يفضل تقليبه بالمعلقه الخشب بدلا من استعمال الخلاط حتى لا يتسرب معظم الهواء الذى ادخل فى عملية الدعك .
10- يساعد السائل (حليب – عصير فاكهه – ماء ) على تطريه العجينة واذابة المقادير الجافه كالسكر والملح والبيكنج البودر ، ولكن زيادته عن الحد المطلوب يجعل الكعك معجنآ ثقيلآ غير مسامى ، غير متماسك سهل التفتت ، ويكون الحجم اقل من المعتاد ، لذا يجب ان يضاف باحتراس بالتبادل مع الدقيق حتى الحصول على القوام الصحيح للعجينة .
11- استبدال السائل بأضافة مزيد من البيض يجعل الكعك الدسم شمعى اللب ، قليل النعومة لارتفاع نسبة البروتين بالبيض ، وهذا يختلف عن الكعك الاسفنجى الخالى من المادة الدهنية .
12 – اضافه كميات ذائدة من البيكنج بودر او مساحيق الخبز الاخرى يعمل على تكوين كمية كبيرة من الغاز فترتفع العجينة وتتمدد جدرانها بشدة وتصير رقيقة عرضه للكسر مما يؤدى الى خروج الغاز فيهبط الكعك ثانية وينخفس ، ويكتسب طعما رديئا ورائحه غير مستحبة ولونا قاتما .
13-لايصلح الزبد او الزيت لدهن معادن الخبيز ، ويستعمل السمن اللين ( يسيح ويترك حتى يبدء فى التجمد)ولا يستعمل سائلا حتى لايسيل من الجوانب الى القاع والاركان فلا يكون متجانسآ مما يعمل على التصاق الكعك بالقالب او الصينية .
14- عجائن الكعك الدسم الذى يدخلها الزبيب والفاكهه المسكرة وما شابة تكون سميكة نوعا عن الخالية منه حتى لا ترسب الفاكهه فى القاع ، ويحتاج الكعك الى وقت اطول فى الخبز ، ولذا يبطن القالب بورق سميك مدهون او فويل يحميه من الاحتراق .
15- تختار معادن الخبيز ( صينية – قالب ) ذات الحجم الصحيح ، فالأكبر حجمآ ( يصل العجين الى ثلثها ) لا تساعد على ارتفاع الكعك واستداره سطحه واحمراره ، ويكون الناتج جافآ صغير الحجم شاحب اللون ، والاصغر حجمآ ( يصل العجين الى اكثر من ثلاثة ارباعها ) ينسكب العجين على جوانبها ويكون العجين غير منتظم الشكل .
16- يخبز الكعك الدسم عادة فى فرن متوسط الحرارة فى الرف المنصف للفرن ، وكلما كان القالب عميقآ استغرق وقتآ اطول فى الفرن عن الكعكات الصغيرة الحجم التى توضع فى فرن حار نوعآ لمدة قصيرة حتى لا تجف .
17- الفرن الحار يؤدى الى احمرار سطح الكعك الدسم وتشققه قبل نضجه من الداخل ، والفرن الهادىء يعمل على تبخر السوائل وجفاف الكعك وتتكون قشرة صلبة جامدة غير مستحبة مع صغر حجمه وخشونة اللب .